المقالات


أثر كورونا على اختيار التخصصات الجامعية

إن أبرز ما تركته جائحة كورونا على واقع شبابنا ورؤيتهم لمستقبلهم هو التصوّر الغامض والمسار الضائع. فرسم صورة المشهد المستقبلي الذي يطمح إليه الشباب المتخرجون من صفوف الباكالوريا، والشباب الجامعي، أصبح وبسبب هذه الجائحة، صعبًا جدًا في ظل غياب التوجيه المتخصّص، والتدّخل النفسي والاجتماعي الفوري المتناسب مع حجم أضرار تلك الجائحة التي تتركها على العالم بشكل عام.


التعليم الجامعي والتدريب خلال الحروب والأزمات

يواجه الطلاب المتخرجون من الجامعات خلال فترة أزمة فيروس كورونا، وأماكن الحروب والأزمات
الاقتصادية والسياسية، صعوبات كثيرة وتحديات صعبة تتعلق بالقدرة على نيل شهادة
جامعية والحصول على فرصة عمل مناسبة.
ومواصلة التعليم من خلال إيجاد البدائل المناسبة، كان من أهم التحديات التي واجهت مسؤولي القطاعات التربوية المختلفة، 


سوق العمل الجديد: مهارات وكفايات عملية، وانحسار لدور الشهادات الجامعية

كشفت جائحة كورونا عن مشاكل متجذرة في واقع مجتمعاتنا العربية، والتي تجمعت نتيجة تراكمات لسياسات إقتصادية تعتمد بشكل عام على قطاعات خدماتية استهلاكية، وغياب خطط التنمية والتطوير وتعزيز الإمكانات، واستخدام سيء لموارد الخام الطبيعية في ظل غياب للعدالة التوزيعية… وترافق ذلك مع نمو في عدد السكان، وبلوغ العدد الأكبر منهم سن العمل، 


تقدير الذات: أسباب عدم تقديري لذاتي، الخطوات التي تساعدني في الحصول على أفضل وأحسن طريقة لتقدير ذاتي

self-esteem

يمتلك كل واحد فينا العديد من القدرات والمهارات المتعلقة في العديد من المجالات، ومن أعظمها قدرة الفرد على معرفة ذاته واحترامها، لأن جهل الفرد نفسه وجهله بقدراته يجعله يخطئ في تقييم نفسه. لذلك إنّ الشعور بعدم الرضى والتقبل والاحترام تجاه أنفسنا يمكن أن يؤدي إلى العديد من المشاكل. تعتبر الطريقة التي نشعر بها ونشعر بها تجاه أنفسنا هي التي تمنحنا شخصيتنا المميزة